تعبير عن شخصية عرفتها او قرات عنها ونالت اعجابك
Question
1 Réponse
-
1. Réponse khawlaessaid2000
Bonjour
شك ان كل واحد منا تاثر بالعديد من الشخصيات (طبعا بعد الانبياء والرسول صلى الله عليه وسلم )
انها شخصيات فريدة من نوعها لم تعرف البشرية لها نظيرا في تاريخها الطويل الممتد عبر الزمن ولم تجعل همها في حشو البطون ولا لبس الحرير ولا الاغراق في النعم بل همها هو رفع راية التوحيد ( لا اله الا الله )
هم الرجال بأفياء الجهاد نموا ......وتحت سقف المعالي والندى ولدوا
جباهم ما انحنت الا لخالقها ........وغير من ابدع الاكوان ماعبدوا
ترك العُثمانيّون بعد انتهاء الدولة العُثمانيّة أثراً طيّباً لشخصيّات أحدثَت فرقاً في التاريخ، وإحدى هذه الشخصيّات (سليمان القانونيّ)، وهو السُّلطان العاشر للدولة العُثمانيّة، وثاني الخُلفاء العُثمانيّين، والذي في عصره وصلت الدولة العُثمانيّة إلى أوج ازدهارها، وتوسُّعها، وقوَّتها السياسيّة، والثقافيّة، والحربيّة،[١] وقد أطلق الغرب عليه لقب (سليمان العظيم). وُلِد سليمان القانونيّ عام 1495م في مدينة طرابزون، ووالده هو السُّلطان سليم الأوّل الذي كان والياً على المدينة، ووالدته هي حفصة سُلطان. نشأ سُليمان مُحبّاً للعِلم، والعُلماء، ومُهتمّاً بالأدب، والفُقهاء، فكان شابّاً ذا شخصيّة تتَّصِف بالوقار، والجدِّية، حيث تولَّى الحُكم بعد وفاة والده عام 1520م، وكان قد بلغ 26 من عُمره، فكان أوَّل ما فعله هو القضاء على الخارجين على الدولة، كجان بردي الغزالي في الشام، وأحمد باشا في مصر، وقلندر جلبي في منطقتي قونية، ومرعش، والذين استهانوا بسليمان القانونيّ؛ لصِغر سنِّه، إلّا أنَّه أوقف ثورتهم، ومن الجدير بالذكر أنّ حُكم سليمان القانونيّ استمرَّ لمدّة 48 سنة قدَّم فيها العديد من الإنجازات التي رفعت من شأن الدولة العُثمانيّة، حتى تُوفِّي عام 1566م عن عُمر يناهز 74 عاماً، وكان آنذاك قد خرج بقيادة جيش هائل؛ لفتح مدينة سيكتوار المجريّة بالرغم ممَّا كان يُعانيه من آلام؛ بسبب مرض النقرُس، واستمرَّ القتال، والحصار لمُدَّة 5 أشهر شديدة، حتى فتح المسلمون المدينة، وتُوفِّي سليمان بعدما اطمئنَّ بنصر المسلمين.[
2.بيل غيتس.............
1955 ولد بيل في سياتل، واشنطن عام
وأظهر منذ الصغر اهتمامًا كبيرً،ا بالمطالعة. أدخله والداه مدرسة ليكسايد الخاصة والتي تعرّف في صفوفها للمرة الأولى على الحاسوب ليتنامى شغفه بالحواسيب وتكنولوجيا البرمجيات وليبدأ مع صديقه بول ألين بصقل مواهبهما في البرمجة.
تمكن بيل وهو في صفوف مدرسة ليكسايد من كتابة برنامج بلغة Basic أتاح لمستخدمي الحاسوب من اللعب ضد الحاسوب، وكانت هذه أُولى نتائج شغفه في البرمجة. التحق بجامعة هارفرد وتركها بعد عامين ليؤسس مع صديقه آلن شركة مايكروسوفت.
تابع بيل عمله في شركة “مايكروسوفت” باتقاد وحماس وبصيرة تجارية نافذة لتغدو من أكبر الشركات البرمجية في العالم.